النشأة الدينية المتزمتة، والمثالية الزائدة مما تسبب صراعاً عنيفاً لاصطدام مثاليثهم بالواقع الفعل المحيط بهم، دون تفهم لاحتياجات المراهق ومحاولة إنشاء حوار بين الأهل والمراهق وقد ينتهى الأمر ببذه الفئة إلى الثورة علي القيم والمثالية.
تجنُّب التواجد في الاجتماعات العائلية وغيرها من التجمعات، فإنَّ ذلك يدخله بحالة من القلق والتوتر الشديدَين.
وفي جميع الأحوال، ينبغى شحذ الهمة لاختراق جدار الخجل واقتحام المشكلة بنفس شواقة إلى الإنتاج، متلهفة إلى التفوق.
التفاعل الاجتماعي المنتظم: ممارسة التفاعل الاجتماعي من خلال الأنشطة الجماعية أو التطوعية يعزز من الثقة بالنفس ويقلل من حدة الخجل.
هناك الكثير من النصائح حول كيفية التوقف عن الخجل، ويا للأسف! يأتي معظمها من أشخاص ليس لديهم فهم حقيقي لسيكولوجية الخجل، وهو ساذج أو غامض للغاية بحيث لا يمكن فعل أي شيء من أجلك.
العب لعبة رياضية، وهي طريقة رائعة لمقابلة أناس جدد، اخرج من قوقعتك وأظهر للناس مهاراتك الرياضية.
العصبيّة والقلق: قد يشعر الأشخاص الذين يعانون من الخجل بالتوتر أو القلق في المواقف الاجتماعيّة، خاصة عند مقابلة أشخاص جدد أو التواجد في أماكن غير مألوفة لهم.
ويعتمد فهم الخجل النفسي على دراسة العوامل النفسية والشخصية التي تسهم في تطوره، مما يمكن من تطوير استراتيجيات فعّالة للتغلب عليه.
نقص المهارات الاجتماعيّة: قد يكون الأفراد الذين يفتقرون إلى المهارات الاجتماعيّة أو لم يتم تعويدهم منذ الصغر على التواصل مع انقر على الرابط الآخرين أكثر عرضة لتطوير الخجل.
نبدأ العلاج خطوةً خطوة، حيث سيكون من الأسهل على الطفل أن نضعه بدايةً في وسط اجتماعي قليل الكثافة؛ فمثلاً دمج الطفل مع صديق واحد يشعر معه بالراحة والطمأنينة دون شعوره بالخوف من التنمر أو غيره، ويمنحه مساحة كافية لممارسة مهاراته الاجتماعية في بيئة آمنة.
عزيزي القارئ.. تدرّب بداية مع أقرب النّاس إليك ثُمّ عزّز ثقتك بنفسك من خلال مُبادرتِكَ في التفاعل مع الآخرين، زُملائك في العمل أوالمدرسة، جميعُ من حولك من أقارب وأصدقاء.
تجنّب المواقف الاجتماعيّة: قد يتجنّب الأشخاص الذين يعانون من الخجل المواقف الاجتماعيّة أو التفاعلات والاجتماعات، مثل الحفلات أو المهرجانات أو المناسبات التي تتطلب منهم الخطابة عامة.
التحرر من هذا الخوف هو الحل الوحيد للتمتع بالشعور بالحرية كي ينمو نور الشخص بشكل سليم.
يجب أن تتدرب على مخارج الحروف، وذلك كونه يعطي الانطباع أنك تمتلك الفصاحة في الحديث.